لن أنتظر المزيد من جرعات الألم التي تريد الدنيا أن تسكبها في قلبي !..
هو ليس الألم بمعناه ولكنه منه..
فعندما يقسو عليك أحد فيها فهي ستكون نقطةً في قلبك لن تؤلمك بقدر ماتشعرك بالندم ؟!
فكيف يقسو عليك أحد إذا لم تخطئ أنت الأول !!!!!
وإذا لم تبدأ أنت بفك الجراح ..
ولكن الأوجع من هذا وتلك إذا لم تفعل لا ذا ولا ذاك !!!
ولا تعلم لماذا يحدث هذا ..
أريد أن أعلم فقط ..
لن أنتظر الصلح بقدر ماأنتظر تبيريراً لإدارة وجهها عني ..وصدها لمحادثتي ولكن .....
سأدع الوقت يبري جراحها التي فكت خيوط الألم فيه بمفردها ..
ولن أعتذر لها حتى ولو كانت أغلى مافي الوجود ؟؟
وكل ماسأفعله هو إدارة ظهري عن كل مايحزن وتبسمي لأشعة الفرح التي بدأت تتسلل إلى قلوب من في الأرض !!..
دمتم لي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق